النجاة بحمد الله
الناشر
مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
الإصدار
الأولى
سنة النشر
٢٠٠٤
مناطق
•سوريا
الامبراطوريات
العثمانيون
١ - أَخْبَرَنَا جَدِّي ُ، وَغَيْرُه، أنا الصَّلاحُ بْنُ أَبِي عُمَرَ، أَنَا الْفَخْرُ بْنُ الْبُخَارِيِّ، أَنَا شَيْخُ الإِسْلامِ أَبُو عَمْرِو بْنُ عَبْد اللَّهِ أَبُو الْفَتْحِ، وَأَخْبَرَنَا جَمَاعَةٌ مِنْ شُيُوخِنَا، أَنَا ابْنُ الْمُحِبِّ، أَنَا ابْنُ تَيْمِيَةَ، وَالْمِزِّيُّ، وَجَمَاعَةٌ، أَنَا جَمَاعَةٌ مِنْ شُيُوخِنَا، أَنَا أَبُو الْفَرَجِ الثَّقَفِيُّ.
ح وَأَخْبَرَنَا جَمَاعَةٌ مِنْ شُيُوخِنَا، أَنَا أَبُو بُرْدَةَ، أَنَا ابْنُ الْحَبَّارِ، أَنَا ابْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، أَنَا الثَّقَفِيُّ، أَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ، ونا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، أَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ فَارِسٍ، أَنَا أَبُو مَسْعُودٍ الضَّبِّيُّ، أَنَا الْمُؤَمَّلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا سَعِيدٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، أَنَّهُ قَالَ فِي خُطْبَةِ الْحَاجَةِ: " الْحَمْدُ لِلَّهِ نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ﴿يَأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ﴾ [النساء: ١] الآيَةَ ﴿يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ﴾ [آل عمران: ١٠٢] ﴿يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا﴾ [الأحزاب: ٧٠] " ثُمَّ تَكَلَّمَ فَأَحْسَنَ
1 / 2