112

النبوات

محقق

عبد العزيز بن صالح الطويان

الناشر

أضواء السلف،الرياض

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٠هـ/٢٠٠٠م

مكان النشر

المملكة العربية السعودية

خامسًا - اجتهدت في تخريج النصوص، وأقوال الفرق، والناس، التي أوردها المؤلف. فنسبت كلّ قول إلى قائله، وكلّ مذهب إلى فرقته، حسب الطاقة والوسع. ووثقتُ أقوال الباقلاني من كتابه «البيان» . سادسًا- كلّ ما قال فيه شيخ الإسلام ﵀ إنه بسطه في مواضع أخرى، أشرت إلى هذه المواضع التي ذكره فيها في كتبه الأخرى. سابعًا- علّقتُ على ما يحتاج إلى توضيح وزيادة بيان. وطريقتي في ذلك هي: إن كان للشيخ ﵀ في هذه المسألة كلام في كتاب من كتبه، فإني أنقل عنه ما يُوضّح العبارة، أو يشرح المعنى، أو يزيل اللبس والإشكال إن وقع شيء من ذلك. وإن لم أجد وضّحت المراد بنقل قول أحد العلماء المعتبرين، أو أجتهد في بيان ذلك. ثامنًا- شَرَحْتُ الألفاظ والمصطلحات الغريبة. تاسعًا- عرَّفت بالأماكن والبلدان التي وردت. عاشرًا- نَسَبْتُ أبيات الشعر الواردة في النص إلى قائليها أحد عشر - عرَّفت بالطوائف والفرق الواردة في الكتاب. ثاني عشر - وَضَعْتُ عناوين جانبية تبرز مباحث الكتاب وجزئياته. ثالث عشر - وَضَعْتُ فهارس عامة للكتاب، وهي: ١- فهرس الآيات القرآنية. ٢- فهرس الأحاديث النبوية. ٣- فهرس الآثار. ٤- فهرس الأعلام المترجم لهم. ٥- فهرس الأماكن والبلدان.

1 / 118