متن الغاية والتقريب (متن أبي شجاع)
٩ - وَصَنَّفَ القَاضِي أَبُو شُجَاعِ … مُخْتَصَرًَا فِي غَايَةِ الإِبْدَاع
١٠ - وَغَايَةِ التَّقْرِيبِ وَالتَّدْرِيبِ … فَصَارَ يُسْمَى غَايَةَ التَّقْرِيب
١١ - مَعْ كَثْرَةِ التَّقْسِيمِ فِي الكِتَابِ … وَحَصْرِهِ خِصَالَ كُلِّ بَاب
المنهج المتبع في النظم
١٢ - نَظَمْتُهُ مُسْتَوفِيًَا لِعِلْمِهِ … مُسَهِّلًَا لِحِفْظِهِ وَفَهْمِه
١٣ - مَعْ مَا بِهِ تَبَرُّعًَا أَلْحَقْتُهُ … أَو لَازِمًَا كَمُطْلَقٍ (^١) قَيَّدْتُهُ
١٤ - تَتِمَّةً لِأَصْلِهِ الأَصِيلِ … وَلَمْ يُمَيَّزْ خَشْيَةَ التَّطْوِيل
١٥ - وَحَيثُ جَاءَ (^٢) الحُكْمُ فِي كِتَابِهِ … مُضَعَّفًَا أَتَيتُ بِالمُفْتَى بِه
١٦ - مُبَيِّنًَا مَا اخْتَارَهُ بِنَقْلِهِ … وَرُبَّمَا حَذَفْتُهُ مِنْ أَصْلِه
١٧ - إِنْ لَمْ أَجِدْ لِحَمْلِهِ دَلِيلَا … وَلَا إِلىَ تَأوِيلِهِ سَبِيلَا
١٨ - وَقَدْ مَشَيتُ مَشْيَهُ فِي الغَالِبِ … فِي عَدِّهِ وَحَدِّهِ المُنَاسِب
١٩ - مُرَتِّبًَا تَرْتِيبَهُ مُبَيِّنَا … مُخَاطِبًَا لِلْمُبْتَدِي مِثْلِي أَنَا