نهاية التدريب في الفقه الشافعي
محقق
عبد الكريم محمد جراد
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الفقه الشافعي
٢٨٦ - مُخَفِّفًَا سُجُودَهُ إِذَا سَجَدْ … وَرَجَّحُوا تَطْوِيلَهُ فَلْيُعْتَمَدْ (^١)
٢٨٧ - وَفِي كُسُوفِ الشَّمْسِ مَنْ صَلَّى أَسَرّ … وَسُنَّ جَهْرٌ فِي الصَّلَاةِ (^٢) لِلْقَمَرْ
٢٨٨ - وَحَيثُ فَاتَتْ فِيهِمَا فَلَا قَضَا … وَالخُطْبَتَانِ سُنَّةٌ كَمَا مَضَى
باب صلاة الاستسقاء
٢٨٩ - يُسَنُّ عِنْدَ قِلَّةِ الأَمْطَارِ … صَلَاةُ الاِسْتِسْقَاءِ (^٣) فِي الأَقْطَار
٢٩٠ - وَيُسْتَحَبُّ بَعْدُ أَنْ يُكَرِّرُوا … صَلَاةَ الاِسْتِسْقَاءِ إِنْ لَمْ يُمْطَرُوا (^٤)
٢٩١ - فَيَجْهَرُ (^٥) الإِمَامُ قَبْلُ بِالنِّدَآ … يَأمُرُهُمْ بِأَنْ يُصَالِحُوا العِدَا
٢٩٢ - وَتَوبَةٍ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ مُوبِقِ … وَكَثْرَةِ الخَيرَاتِ وَالتَّصَدُّقِ (^٦)
٢٩٣ - وَصَومِهِمْ ثَلَاثَةً أَيَّامَا … وَلْيَخْرُجُوا فِي رَابِعٍ صِيَامَا
_________
(^١) قول الناظم باعتماد تطويل السجود من زيادته، وهو نص الشافعي الذي رجحه النووي في المجموع ٥/ ٤٩.
(^٢) (ظ): (صلاة)
(^٣) (ق): (الاستسقا).
(^٤) (ك): (وأن تعاد بعد إن لم يمطروا بالمرة الأولى إلى أن يمطروا). وندب تكرار صلاة الاستسقاء من زيادة الناظم.
(^5) (ق): (فليجهز). (ز) (ك): (فيجهر).
(^6) ذكر الناظم كثرة الخيرات من زيادته، وأهمل الخروج من المظالم، ولعله قصدها بذلك لمفهوم المخالفة.
1 / 106