بحث بعنوان:
نَدْبُ العيد! !
لِمَ يندُبُ (١) كبارُ السِّنِّ - في كل زمَن - العِيدَ؟ !
لمَ يغيب السرورُ عن كثير من الناس في العِيد؟ ! (٢)
(١). النُّدْبَة والنَّدْبة: ندَب الميت يندبه ندبًا، أي: بكى عليه وعدَّد محاسنه، والندبة تختص بذكر محاسن الموتى، أن تدعو النادبة الميت بحسن الثناء في قولها: وافلاناه، واهناه، ... وهو من الندب الجراح، لأنه احتراق ولذع من الحزن. ينظر: «الصحاح» للجوهري (١/ ٢٢٣)، «مشارق الأنوار» للقاضي عياض ... (٢/ ٧)، «تاج العروس» (٤/ ٢٥٣). (٢). أصل هذه الفائدة مشاركة كتبتها (سنة ١٤٣٢ هـ) في منتدى أسرتي الخاص: «منتدى أسرة المديهش» واستطردت فيه من باب إلى باب، ورأيتُ الآن أنْ أُفرِدَ منه: ... «نَدْبَ العيد» في مقال عام للنشر، مع إضافات وترتيب.
1 / 1