نثر الدر
محقق
خالد عبد الغني محفوط
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤م
مكان النشر
بيروت /لبنان
" وَإِن امْرَأَة خَافت من بَعْلهَا نشورًا أَو إعْرَاضًا فَلَا جنَاح عَلَيْهِمَا أَن يصلحا بَينهمَا صلحا وَالصُّلْح خيرٌ ". " إِلَّا الَّذين تَابُوا وَأَصْلحُوا وبينوا ". " إِن أُرِيد إِلَّا الْإِصْلَاح مَا اسْتَطَعْت وَمَا توفيقي إِلَّا بِاللَّه "
ذكر الِاعْتِصَام والعصمة
" وَمن يعتصم بِاللَّه فقد هدى إِلَى صِرَاط مُسْتَقِيم ". " واعتصموا بِحَبل الله جَمِيعًا وَلَا تفَرقُوا ". " إِلَّا الَّذين تَابُوا وَأَصْلحُوا واعتصموا بِاللَّه ". " واعتصموا بِاللَّه هُوَ مولاكم فَنعم الْمولى وَنعم النصير ". " فَأَما الَّذين ءامنوا بِاللَّه واعتصموا بِهِ فسيدخلهم فِي رحمةٍ مِنْهُ ". " وَالله يَعْصِمك من النَّاس إِن الله لَا يهدي الْقَوْم الْكَافرين ". " يَوْم تولون مُدبرين مَالك من الله من عَاصِم ". " قَالَ سآوى إِلَى جيلٍ يعصمني من المَاء قَالَ لَا عَاصِم الْيَوْم من أَمر الله إِلَّا من رحم ". " قل من ذَا الَّذِي يعصمكم من الله إِن أَرَادَ بكم سوءا أَو أَرَادَ بكم رَحْمَة ".
ذكر بَيت الله الْحَرَام وَالْحج
" فول وَجهك شطر الْمَسْجِد الْحَرَام وَحَيْثُ مَا كُنْتُم فَوَلوا وُجُوهكُم شطره ". " وَمن حَيْثُ خرجت فول وَجهك شطر الْمَسْجِد الْحَرَام ".
1 / 85