63

نثر الدر

محقق

خالد عبد الغني محفوط

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤م

مكان النشر

بيروت /لبنان

" وَمَا ظن الَّذين يفترون على الله الْكَذِب يَوْم الْقِيَامَة ". " إِن يتبعُون إِلَّا الظَّن وَمَا تهوى الْأَنْفس ". " بل ظننتم أَن لن يَنْقَلِب الرَّسُول والمؤمنون إِلَى أَهْليهمْ أبدا وزين ذَلِك فِي قُلُوبكُمْ وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورًا ". ذكر التثبت " يأيها الَّذين ءامنوا إِن جَاءَكُم فاسقٌ بنبإ فَتَبَيَّنُوا أَن تصيبوا قوما بجهلةٍ فتصبحوا على مَا فَعلْتُمْ نادمين ". " وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاك لقد كدت تركن إِلَيْهِم شَيْئا قَلِيلا ". " إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيل الله فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقولُوا لمن ألْقى إِلَيْكُم السَّلَام لست مُؤمنا تَبْتَغُونَ عرض الحيوة الدُّنْيَا فَعِنْدَ اله مَغَانِم كثيرةٌ كَذَلِك كُنْتُم من قبل فَمن الله عَلَيْكُم فنبينوا إِن الله كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرا " " ليثبت الَّذين ءامنوا وَهدى وبشرى للْمُسلمين ". ذكر السّمع وَالطَّاعَة " يأيها الَّذين ءامنوا أطِيعُوا الله وَأَطيعُوا الرَّسُول وأونى الْأَمر مِنْكُم ". " واسمعوا وَأَطيعُوا وأنفقوا خيرا لأنفسكم ". " إِنَّمَا كَانَ قَول الْمُؤمنِينَ إِذا دعوا إِلَى الله وَرَسُوله ليحكم بَينهم أَن يَقُولُوا سمعنَا وأطعنا وَأُولَئِكَ هم المفلحون ". " فَاتَّقُوا الله مَا اسْتَطَعْتُم واسمعوا وَأَطيعُوا ". " فَاتَّقُوا الله وأطيعون وَلَا تطيعوا أَمر المسرفين ".

1 / 83