52

نثر الدر

محقق

خالد عبد الغني محفوط

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤م

مكان النشر

بيروت /لبنان

ذكر الْمُوَالَاة والأولياء " الَّذين يتخذون الْكَافرين أَوْلِيَاء من دون الْمُؤمنِينَ أيبتغون عِنْدهم الْعِزَّة فَإِن الْعِزَّة لله جَمِيعًا ". " يأيها الَّذين ءامنوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُود وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعضهم أَوْلِيَاء بعض وَمن يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُم فَإِنَّهُ مِنْهُم إِن الله لَا يعدي الْقَوْم الظَّالِمين ". " إِنَّمَا وَلِيكُم الله وَرَسُوله وَالَّذين ءامنوا الَّذين يُقِيمُونَ الصلوة وَيُؤْتونَ الزكوة وهم رَاكِعُونَ وَمن يتول الله وَرَسُوله وَالَّذين ءامنوا فَإِن حزب الله هم الغالبون يأيها الَّذين ءامنوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذين اتَّخذُوا دينكُمْ هزوا وَلَعِبًا من الَّذين أُوتُوا الْكتاب من قبلكُمْ وَالْكفَّار أَوْلِيَاء وَاتَّقوا الله إِن كُنْتُم مُؤمنين ". " ترى كثيرا مِنْهُم يتولون الَّذين كفرُوا لبئس مَا قدمت لَهُم أنفسهم أَن سخط الله عَلَيْهِم وَفِي الْعَذَاب هم خَالدُونَ وَلَو كَانُوا يُؤمنُونَ بِاللَّه وَالنَّبِيّ وَمَا أنزل إِلَيْهِ مَا اتخذوهم أَوْلِيَاء وَلَكِن كثيرا مِنْهُم فَاسِقُونَ ". " إِنَّا جعلنَا الشَّيَاطِين أَوْلِيَاء للَّذين لَا يُؤمنُونَ ". " إِن وليى الله الَّذين نزل الْكتاب وَهُوَ يتَوَلَّى الصَّالِحين ". " إِن الَّذين ءامنوا وَهَاجرُوا وجهدوا بِأَمْوَالِهِمْ وأنفسهم فِي سَبِيل الله وَالَّذين ءاووا ونصروا أُولَئِكَ بَعضهم أَوْلِيَاء بعضٍ وَالَّذين ءامنوا وَلم يهاجروا مَا لكم من ولايتهم من شيءٍ حَتَّى يهاجروا وَإِن استنصروكم فِي الدّين فَعَلَيْكُم النَّصْر إِلَّا على قومٍ بَيْنكُم وَبينهمْ ميثاقٌ وَالله بِمَا تَعْمَلُونَ بصيرٌ وَالَّذين كفرُوا بَعضهم أَوْلِيَاء بعضٍ إِلَّا تفعلوه تكن فتنةٌ فِي الأَرْض وفسادٌ كبيرٌ ". " يأيها الَّذين ءامنوا لَا تَتَّخِذُوا ءاياءكم وَإِخْوَانكُمْ أَوْلِيَاء إِن اسحبوا الْكفْر على الْإِيمَان وَمن يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُم فَأُولَئِك هم الظَّالِمُونَ ".

1 / 72