ومنها شرح المحقق الكركي المسمى بجامع المقاصد، طبع في إيران في مجلدين كبيرين بالطبع الحجري.
ومنها كشف اللثام للفاضل الأصفهاني مطبوع في إيران في مجلدين كبيرين حجريا.
ومنها مفتاح الكرامة للسيد العاملي في عشر مجلدات مطبوع بالطبع الحرفي.
قال المستشرق الإنكليزي إدوار دبراون في كتابه المسمى ب: تاريخ أدبيات إيران: لما تولى الشاه إسماعيل الصفوي حكومة إيران وأعلن المذهب الجعفري وأمر بذكر- حي على خير العمل- في الأذان والإقامة بعد اختفائه منذ زمن طغرل بيك السلجوقي التركي. ضاق الناس بمشكلة عدم وجود قانون يرجعون إليه على طبق المذهب الرسمي الجديد. فأنقذ الموقف القاضي نصر الله الزيتوني بإخراج كتاب القواعد من مكتبته وتقرر أن يكون الكتاب. هو الدستور للدولة والبلاد.
13- نهاية الإحكام في معرفة الأحكام: قال: خرج منه الطهارة والصلاة والزكاة والبيع إلى آخر الصرف ... مخطوط موجود.
14- سبيل الأذهان إلى أحكام الإيمان: حكاه في الذريعة عن إجازة ابن خاتون العاملي المذكورة في إجازات كتاب البحار.
15- تسليك الأفهام في معرفة الأحكام: حكى عن بعض نسخ الخلاصة.
16- تنقيح قواعد الدين المأخوذة عن آل ياسين: ذكره المؤلف في المسائل المنائية، وحكى عن بعض نسخ الخلاصة أنه في عدة أجزاء.
17- جوابات المسائل المهنائية الأولى: كتبها جوابا عن مسائل السيد مهنا بن سنان بن عبد الوهاب الجعفري العبدلي الحسيني المدني. وقد مدحه المصنف كثيرا في ابتداء الأجوبة. ويظهر أن السائل قرأ مسائله على المصنف في داره بالحلة في سنة 717 ه.
صفحة ١٨