موضح أوهام الجمع والتفريق
محقق
د. عبد المعطي أمين قلعجي
الناشر
دار المعرفة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٧
مكان النشر
بيروت
وَهَذَا هُوَ الأول لَيْسَ بِغَيْرِهِ يُقَال لَهُ الْعَبْدي وَيُقَال الْهُذلِيّ حدث عَنهُ عبد الله بن الْمُبَارك وَأَبُو سَلمَة مُوسَى بن إِسْمَاعِيل وَسَهل بن حَمَّاد وَغَيرهم ورواياته عِنْد الْبَصرِيين
فَأَما حَدِيثه عَن ابْن الْمُنْكَدر فأَخْبَرَنَاهُ أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ الْبَزَّازُ مَرَّاتٍ لَا أُحْصِيهَا كَثْرَةً
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد الله بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْقُرَشِيُّ حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الأَزْدِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى الْهُذَلِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَجُلا قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أبي الْخلق أول دُخُولا الْجنَّة ثمَّ من قَالَ ثمَّ قَالَ الْأَنْبِيَاء قَالَ يَا بني الله الشُّهَدَاءُ قَالَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ مُؤَذِّنُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ قَالَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ مُؤَذِّنُ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ قَالَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ مُؤَذِّنُ مَسْجِدِي هَذَا قَالَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ ثُمَّ مَنْ قَالَ سَائِرُ الْمُؤَذِّنِينَ عَلَى أَعْمَالِهِمْ
وَأَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَتْحِ الْحَرْبِيُّ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْحَافِظُ
1 / 55