موضح أوهام الجمع والتفريق
محقق
د. عبد المعطي أمين قلعجي
الناشر
دار المعرفة
الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٧
مكان النشر
بيروت
عبد الله مَوْلَى شَدَّادٍ أَنَّهُ سَأَلَ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ تُقَبِّلُ وَأَنْتَ صَائِمٌ قَالَ نَعَمْ وَآخُذُ بِهِ يعيني بِمَتَاعِهَا
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ قَالَ قَرَأْنَا عَلَى أَبِي حَفْصِ ابْن الزَّيَّاتِ حَدَّثَكُمْ أَحْمَدُ مِنَ الْمُمْتَنِعِ الرَّمْلِيّ حَدثنَا أَبُو الطَّاهِر أَحْمَدُ بْنُ عَمْرٍو [ح] وَأَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُحْسِنِ التَّنُوخِيُّ أَخْبَرَنَا مُوسَى بن عِيسَى بن عبد الله السَّرَّاجِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَاغَنْدِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بن السَّرْح حَدثنَا عبد الله بْنُ وَهْبٍ عَنْ مَخْرَمَةَ بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَالِمٍ مَوْلَى شَدَّادٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ ﷺ يَوْمَ تُوُفِّيَ سَعْدُ بن أبي وَقاص فَدخل عبد الرَّحْمَن بْنُ أَبِي بَكْرٍ فَتَوَضَّأَ عِنْدَهَا فَقَالَت يَا عبد الرَّحْمَن أَسْبِغِ الْوُضُوءَ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ
أَخْبَرَنَاهُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَافِظُ الأَصْبَهَانِيُّ بنيسابور أخبرنَا أَبُو بكر ابْن المقرىء أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنَا حَيْوَةُ أَخْبرنِي مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن أَن أَبَا عبد الله موَلْى شَدَّادِ بْنِ الْهَادِ حَدَّثَهُ إِذْ دَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ ﷺ وَعِنْدهَا عبد الرَّحْمَن فَتَوَضَّأ عبد الرَّحْمَن ثُمَّ قَامَ فَأَدْبَرَ فَنَادَتْهُ عَائِشَةُ فَقَالَت يَا عبد الرَّحْمَن فَأَقْبَلَ عَلَيْهَا فَقَالَتْ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ
وَمن أَحَادِيث من روى عَنهُ فَقَالَ عَن سَالم سبلان مَا أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ حَدثنَا عبد الله بْنُ جَعْفَرِ بْنِ فَارِسٍ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ سَالِمٍ سَبْلانَ سَمِعْتُ عَائِشَةَ
1 / 283