عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
المستفاد من مبهمات المتن والإسناد
ولي الدين العراقي ت. 826 هجري8- (ب): حديث عبيد الله بن عدي بن الخيار: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس بين ظهراني الناس إذ جاءه رجل، فساره، فلم ندر ما ساره به، حتى جهر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا هو يستأذنه في قتل رجل من المنافقين.
الذي ساره: عتبان بن مالك الأنصاري. والمنافق: مالك بن الدخشن، كذا في مسند ابن أبي شيبة. وسيأتي ذكره في الصلاة من حديث أبي هريرة عند (خ).
صفحة ١٢١