117

مسند ابن أبي شيبة

محقق

عادل بن يوسف العزازي وأحمد بن فريد المزيدي

الناشر

دار الوطن

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٩٩٧م

مكان النشر

الرياض

٢٠١ - نا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنِ التَّيْمِيِّ، نَا أَبُو عَمْرٍو الشَّيْبَانِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " سِبَابُ - أَوْ قَالَ: سَبُّ - الْمُؤْمِنِ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ "
٢٠٢ - نا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ الشَّيْبَانِيُّ، عَنْ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ، عَنْ سَعْدِ بْنِ إِيَاسِ أَبُو عَمْرٍو الشَّيْبَانِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ ﷺ: أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟، قَالَ: «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا»، قُلْتُ: ثُمَّ أَيُّ شَيْءٍ؟ قَالَ: «بِرُّ الْوَالِدَيْنِ»، قُلْتُ: ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ ⦗١٤٨⦘ اللَّهِ»، فَمَا تَرَكْتُ أَنْ أَسْتَزِيدَهُ إِلَّا إِرْعَاءً عَلَيْهِ

1 / 147