المقرر على أبواب المحرر
محقق
حسين إسماعيل الجمل، دبلوم الدراسات العليا في الوثائق قسم المكتبات - جامعة القاهرة
الناشر
دار الرسالة العالمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
مكان النشر
دمشق - سوريا
تصانيف
= وهذا إسناد رجاله رجال الصحيح، عدا محمد بن إسحاق وفيه كلام معروف. (١) "جامع الترمذي" (٤/ ٢٢٣). (٢) ما بين المعكوفين بياض في الأصل، استدركته من سنن أبي داود (١/ ٤١٨). (٣) حديث صحيح: أخرجه أحمد (٦٣٥٦)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ٣٧٧) من حديث ابن جريج أخبرني نافع عن ابن عمر أخبره عن رسول اللَّه ﷺ، أو عن عمر، قد استيقن نافع القائل، قد استيقنت أنه أحدهما، وما أراه إلا عن رسول اللَّه ﷺ قال. فذكره، والسياق لأحمد. وأخرجه أبو داود (٦٣٥)، والبيهقي (٢/ ٢٣٦) من حديث حماد بن زيد عن أيوب عن نافع به على الشك. وأخرجه البيهقي (٢/ ٢٣٥ - ٢٣٦)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ٣٧٧ - ٣٧٨) من طريق موسى بن عقبة عن نافع عن ابن عمر ﵄ مرفوعًا، من غير شك. وإسناده صحيح على شرط الشيخين. (٤) حديث ضعيف: أخرجه أحمد (٥٧٣٢) من حديث بقية بن الوليد الحمصي، عن عثمان ابن زُفر عن هاشم، عن ابن عمر به. وهذا إسناد ضعيف. وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١٠/ ٥٢٣) "رواه أحمد من طريق هاشم عن ابن عمر، وهاشم لم أعرفه، وبقية رجاله وثقوا، على أن بقية مدلس" يعني يدلس تدليس التسوية وهو شر أنواعه، وفي سنده أيضًا عثمان بن زُفر وهو الجهني، قال الحافظ في "التقريب": "مجهول". (٥) قال الزيلعي في "نصب الراية" (٢/ ٣٣٠): "وذكر الخلال قال: قال أبو طالب: "سألت أبا =
1 / 187