المنتخب من كتاب أزواج النبي
محقق
سكينة الشهابي
الناشر
مؤسسة الرسالة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٣
مكان النشر
بيروت
هَالة: هَالة وَهِنْد وَوَلَدَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ الْقَاسِمَ وَالطَّاهِرَ وَالطَّيِّبَ وَزَيْنَبَ وَرُقَيَّةَ وَأُمَّ كُلْثُومٍ وَفَاطِمَةَ فَأَمَّا الذُّكُورُ كُلُّهُمْ فَمَاتُوا بِمَكَّةَ وَأَمَّا الْبَنَاتُ فَتَزَوَّجْنَ كُلُّهُنَّ
ثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ نَكَحَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ خَدِيجَةَ وَهُوَ ابْنُ سَبْعٍ وَثَلاثِينَ سَنَةً
ثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ فُلَيْحٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ عِيَاضٍ عَنِ ابْن شهَاب قَالَ وَكَانَت خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ قَبْلَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ ثُمَّ نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ وَهِيَ عِنْدَهُ وَهِيَ أَوَّلُ مَنْ صَدَّقَ النَّبِيَّ ﷺ وَآمَنَ بِهِ ثُمَّ تُوُفِّيَتْ بِمَكَّةَ قَبْلَ أَنْ يَخْرُجَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِلَى الْمَدِينَة بِثَلَاث سِنِين
ثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ حَفْصٍ عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ تُوُفِّيَتْ خَدِيجَةُ قَبْلَ أَنْ تُفْرَضَ الصَّلاةُ
ثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ كُرَيْبٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ
1 / 33