24المنقذ من الضلالأبو حامد الغزالي - ٥٠٥ هجريالناشردار الكتب الحديثةمكان النشرمصرتصانيفالأدبالعقائد والمللالتصوفالفلسفةوالحشر والنشر، والقيامة، والحساب، فلم يبق عندهم للطاعة ثواب، ولا للمعصية عقاب، فانحل عنهم اللجام، وانهمكوا إنهماك الأنعام. وهؤلاء أيضًا زنادقة، لأن أصل الإيمان هو: الإيمان بالله واليوم الآخر، وهؤلاء جحدوا اليوم الآخر، وإن آمنوا بالله وصفاته،.والصنف الثالثالإلهيونوهم المتأخرون منهم مثل سقراط1 / 135نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي