88

المنفرجتان/شعر ابن النحوي والغزالي

محقق

عبد المجيد دياب

الناشر

دار الفضيلة

مكان النشر

القاهرة

تصانيف

التصوف
٣٨ - (وَأَبي حَفْصٍ وَكَرَامَتِهِ ... فِي قِصةِ سَارِيَةَ الخُلُجِ) وعَلى الإِمَام أبي حَفْص عمر بن الْخطاب بن نفَيْل بن عبد الْعُزَّى بن رَبَاح ابْن عبد الله بن قرظ بن رزاح بن عدي بن كَعْب الْقرشِي الْعَدوي يلتقي مَعَ النَّبِي فِي كَعْب وكرامته أَي الْمَعْرُوفَة الظَّاهِرَة. . إِذْ لَهُ كرامات أخر وَفِي نُسْخَة وفراسته فِي قصَّة سَارِيَة بن حصن أَو الْحصين أَو زنيم الديلمي من أَنه كَانَ يَوْم الْجُمُعَة يخْطب بِالْمَدِينَةِ فَرَأى الْعَسْكَر ب نهاوند وَجعل يَصِيح يَا سَارِيَة الْجَبَل الْجَبَل فَصَعدَ سَارِيَة وجنده الْجَبَل وقاتلوا الْكفَّار وهزموهم وَكَتَبُوا بذلك إِلَى عمر ﵁ وجاءه البشير بعد شهر وأضاف سَارِيَة إِلَى الخلج بِضَم الْخَاء وَاللَّام قوم من الْعَرَب من عدوان فألحقهم عمر بن الْخطاب بِالْحَارِثِ ابْن مَالك بن النَّضر بن كنَانَة

1 / 127