83المنفرجتان/شعر ابن النحوي والغزاليزكريا الأنصاري - ٩٢٦ هجريمحققعبد المجيد ديابالناشردار الفضيلةمكان النشرالقاهرةتصانيفالتصوفوَيجْبر مَا وَقع فِيمَا سبق من التَّقْصِير إِن كَانَ وَلَا ريب أَن هَذَا الْبَيْت كَذَلِك وَهُوَ أَجود بَيت يحسن السُّكُوت عَلَيْهِ بل على كل مصراع مِنْهُ لتَضَمّنه مَا ورد فِي الْخَبَر كَمَا عرف وَلما فرغ من التَّنْبِيه على التصفية القلبية والتزكية النفسية وعَلى المقامات العلمية وَالْحكم النَّبَوِيَّة ختم ذَلِك بِالدُّعَاءِ للنَّبِي الْوَاضِع لتِلْك المسالك ولأصحابه الْأَرْبَعَة الْخُلَفَاء الحافظين طَرِيقَته الكاشفين لما أشكل من ذَلِك ﵃ وَعَن سَائِر الصَّحَابَة فَقَالَ1 / 122نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي