مختصر زاد المعاد
الناشر
دار الريان للتراث
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤٠٧هـ - ١٩٨٧م
مكان النشر
القاهرة
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) (٦٨: القصص) . (٢) ١٢٤: الأنعام. (٣) ٣١: الزخرف. (٤) ٦٧: القصص.
1 / 6
(١) أخرجه مسلم في صحيحه (٧٧٠) في صلاة المسافرين من حديث عائشة ﵂ وأبو عوانة. (٢) إشارة لقوله تعالى: وإذ أخذنا ٩٣ / ٧ وشرع لكم ٤٢ / ١٣. (٣) مسند أحمد جـ ٥ ص١٥.
1 / 7
(١) ٣٢ النحل. (٢) ٧٣ الزمر. (٣) ٢٦ النور.
1 / 8
(١) عجز بيت للمتنبي وصدره: من يهن يسهل الهوان عليه. (٢) المد: إناء يتسع لملء الكفين من الحبوب.
1 / 9
(١) ويظهر لمن تتبع الأدلة أن الكثير من الشروط التي يذكرها البعض في صفة الجوربين لا مستند لها، وإنما المسح يصح على كل جورب. وللعلامة الشيخ جمال الدين القاسمي ﵀ رسالة قيمة في الموضوع. طبعها المكتب الإسلامي مع ملحق قيم للمحدث الشيخ ناصر الدين الألباني.
1 / 10
(١) وأما الحديث المروي عن ابن عباس " من السنة أن لا يصلي الرجل بالتيمم إلا صلاة واحدة " فلا تقوم به حجة، حيث ضعف العلماء رواية: الحسن ابن عمارة، وقال عن هذا الحديث الحافظ ابن حجر في " بلوغ المرام " ضعيف جدا. (٢) إن هذا السطر ليس من " زاد المعاد " وهذا الحديث ضعيف، وإنما صح عنه ﷺ على الصدر لحديث أبو داود وابن خريمة (١ / ٥٤ / ١) وأحمد وأبو الشيخ في تاريخ (أصبهان) ص ١٢٥ ومن أحد أسانيده الترمذي.
1 / 11
(١) في الصفحة رقم ٢. (٢) هو في " الصحيحين " ونصه كما في " صَحِيحِ مسلم " (٧٦٩): عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يَقُولُ إذا قام إلى الصلاة في جوف الليل: اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ولك الحمد، أنت قيام السماوات والأرض، ولك الحمد أنت رب السماوات والأرض ومن فيهن أَنْتَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ، وَقَوْلُكَ الْحَقُّ، وَلِقَاؤُكَ حق، والجنة حق، والنار حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وأخرت، وأسررت وأعلنت، أنت إلهي لا إله إلا أنت ". (٣) المقصود هنا الإمام ابن القيم صاحب الأصل.
1 / 12
(١) مسلم والترمذي. (٢) مسلم وأبو داود. (٣) أبو داود والبيهقي بسند صحيح. (٤) أحمد ومسلم. (٥) أبو داود والترمذي وصححه وكذا ابن خزيمة (١ / ٦٧ / ٢) . (٦) أبو داود والترمذي وصححه وكذا ابن خزيمة (١ / ٦٧ / ٢ / ٢) .
1 / 13
(١) البخاري ومسلم. (٢) البخاري ومسلم. (٣) هو مروان بن الحكم. والذي أنكر عليه المداومة. وثبت عنه ﷺ بالقصار في " مسند أحمد " و" البخاري " و" مسلم ". (٤) البخاري وأبو داود. (٥) الطبراني والمقدسي بسند صحيح. (٦) البخاري ومسلم والنسائي. (٧) الذين يجعلون صلاتهم كنقر الديكة. (٨) مسلم وأبو داود. (٩) مسلم وأبو داود. (١٠) مسلم وأبو داود. (١١) مسلم وأبو داود. (١٢) فقالوا له: يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، كادت الشمس أن تطلع! فقال: لو طلعت لم نجدها غافلين.
1 / 14
(١) أحمد وأبو داود وابن ماجه. (٢) مسلم وأبو عوانة. (٣) مسلم.
1 / 15
(١) البخاري في (٢ / ٢٣٤) صح عنه ﷺ الجمع. (٢) مسلم وأبو عوانة. (٣) أبو داود والنسائي بسند صحيح. (٤) اختار الإمام مالك وضع اليدين قبل الركبتين، وهو رواية عن الإمام أحمد وبعض أهل الحديث. وقال بعضهم: إن ركبتي البعير في يديه، ومخالفة التشبه تقتضي تأخر الركبتين وتقديم الكفين. وانظر تفصيل ذلك في " صفة صلاة النبي " للألباني ص ١٤٧.
1 / 16
(١) أحمد وأبو داود وابن ماجه. (٢) البخاري ومسلم. (٣) مسلم وأبو عوانة. (٤) مسلم. (٥) مسلم.
1 / 17
(١) الرضف: الحجرات المحماة بالنار.
1 / 18
(١) وكان ذلك في صلاة الصبح، وقد أَرْسَلَ فَارِسًا إِلَى الشِّعْبِ مِنَ اللَّيْلِ يَحْرُسُ.
1 / 19
(١) أحاديث رد السلام بالإشارة، كثيرة وصريحة وقد تلقتها الأمة بالقبول، وهي في " السنن " و" المسند " ومع ذلك يقوم بالإنكار على من يحي هذه السنة. (٢) لحديث أبو داود والبزار وصححه الحاكم ووافقه الذهبي.
1 / 20
(١) رواه الجماعة إلا البخاري. (٢) البخاري ومسلم وأحمد.
1 / 21
1 / 22