مختصر سنن أبي داود للمنذري ت حلاق
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
• وأخرجه البخاري (٦٩٠) و(٧٤٧) ومسلم (٤٧٤) والترمذي (٢٨١) والنسائي (٨٢٩) بنحوه.
٦٢١/ ٥٩٢ - وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن البراء بن عازب قال: "كنا نصلي مع النبي ﷺ، فلا يحنو أحد منّا ظهره حتى يرى النبي ﷺ يَضَعُ".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه مسلم (٢٠٠/ ٤٧٤). يقال: حنيت ظهري، وحنيت العود: عطفته. وحنوت: لغة.
٦٢٢/ ٥٩٣ - وعن محُارب بن دِثار قال: سمعت عبد اللَّه بن يزيد يقول على المنبر: حدثني البراء: "أنهم كانوا يصلون مع رسول اللَّه ﷺ. فإذا ركع ركعوا، وإذا قال: سمع اللَّه لمن حمده لم نزل قيامًا حتى يرونه قد وضع جبهته بالأرض، ثم يتبعونه، ﷺ".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه مسلم (١٩٩/ ٤٧٤) والبخاري (٨١١).
٤٣/ ٧٥ - باب التشديد فيمن يرفع قبل الإمام أو يضع قبله [١: ٢٤٠]
٦٢٣/ ٥٩٤ - عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه ﷺ: "أما يخشى -أو ألا يخشى- أحدكم إذا رفع رأسه والإمام ساجد أن يُحوِّل اللَّه رأسه رأس حمار، أو صورته صورة حمار؟ ".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٦٩١) ومسلم (٤٢٧) والترمذي (٥٨٢) والنسائي (٨٢٨) وابن ماجة (٩٦١) بنحوه.
باب فيمن ينصرف قبل الإمام [١: ٢٤٠]
٦٢٤/ ٥٩٥ - عن أنس: "أن النبي ﷺ حَضّهم على الصلاة، ونهاهم أن ينصرفوا قبل انصرافه من الصلاة".[حكم الألباني: صحيح: م، دون الحيض]
٤٤/ ٧٧ - باب جماع أبواب ما يصلَّى فيه [١: ٢٤٠]
1 / 190