٢ - حَدِيث «إِن الْمَلَائِكَة لتَضَع أَجْنِحَتهَا لطَالب الْعلم رِضَاء بِمَا يصنع»
أخرجه أَحْمد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث صَفْوَان بن عَسَّال.
٣ - حَدِيث «لِأَن تَغْدُو فَتَتَعَلَّمُ بَابا من الْعلم خير من أَن تصلي مائَة رَكْعَة» أخرجه ابْن عبد الْبر من حَدِيث أبي ذَر وَلَيْسَ إِسْنَاده بِذَاكَ، والْحَدِيث عِنْد ابْن مَاجَه بِلَفْظ آخر.
٤ - حَدِيث «بَاب من الْعلم يتعلمه الرجل خير لَهُ من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا» أخرجه ابْن حبَان فِي رَوْضَة الْعُقَلَاء وَابْن عبد الْبر مَوْقُوفا عَلَى الْحسن الْبَصْرِيّ وَلم أره مَرْفُوعا إِلَّا بِلَفْظ «خير لَهُ من مائَة رَكْعَة» رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِسَنَد ضَعِيف من حَدِيث أبي ذَر.
١ - حَدِيث «اطْلُبُوا الْعلم وَلَو بالصين» أخرجه ابْن عدي وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْمدْخل والشعب من حَدِيث أنس، وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ: مَتنه مَشْهُور وَأَسَانِيده ضَعِيفَة.
٢ - حَدِيث "الْعلم خَزَائِن مفاتيحها السُّؤَال، أَلا فاسألوا فَإِنَّهُ يُؤجر فِيهِ أَرْبَعَة: السَّائِل والعالم والمستمع والمحب لَهُم" رَوَاهُ أَبُو نعيم من حَدِيث عَلّي مَرْفُوعا بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٣ - حَدِيث «لَا يَنْبَغِي للجاهل أَن يسكت عَلَى جَهله وَلَا للْعَالم أَن يسكت عَلَى علمه» أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وبن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير وَابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي رياضة المتعلمين من حَدِيث جَابر بِسَنَد ضَعِيف.
٤ - حَدِيث أبي ذَر" حُضُور مجْلِس علم أفضل من صَلَاة ألف رَكْعَة وعيادة ألف مَرِيض وشهود ألف جَنَازَة، فَقيل يَا رَسُول الله: وَمن قِرَاءَة الْقُرْآن؟ فَقَالَ ﷺ: وَهل ينفع الْقُرْآن إِلَّا بِالْعلمِ؟ " ذكره ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات من حَدِيث عمر وَلم أَجِدهُ من طَرِيق أبي ذَر.
٥ - حَدِيث «من جَاءَهُ الْمَوْت وَهُوَ يطْلب الْعلم ليحيي بِهِ الْإِسْلَام فبينه وَبَين الْأَنْبِيَاء فِي الْجنَّة دَرَجَة وَاحِدَة» أخرجه الدَّارمِيّ وَابْن السّني فِي رياضة المتعلمين من حَدِيث الْحسن، فَقيل: هُوَ ابْن عَلّي، وَقيل هُوَ ابْن يسَار الْبَصْرِيّ مُرْسلا.
٣ - حَدِيث «لِأَن تَغْدُو فَتَتَعَلَّمُ بَابا من الْعلم خير من أَن تصلي مائَة رَكْعَة» أخرجه ابْن عبد الْبر من حَدِيث أبي ذَر وَلَيْسَ إِسْنَاده بِذَاكَ، والْحَدِيث عِنْد ابْن مَاجَه بِلَفْظ آخر.
٤ - حَدِيث «بَاب من الْعلم يتعلمه الرجل خير لَهُ من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا» أخرجه ابْن حبَان فِي رَوْضَة الْعُقَلَاء وَابْن عبد الْبر مَوْقُوفا عَلَى الْحسن الْبَصْرِيّ وَلم أره مَرْفُوعا إِلَّا بِلَفْظ «خير لَهُ من مائَة رَكْعَة» رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِسَنَد ضَعِيف من حَدِيث أبي ذَر.
١ - حَدِيث «اطْلُبُوا الْعلم وَلَو بالصين» أخرجه ابْن عدي وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْمدْخل والشعب من حَدِيث أنس، وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ: مَتنه مَشْهُور وَأَسَانِيده ضَعِيفَة.
٢ - حَدِيث "الْعلم خَزَائِن مفاتيحها السُّؤَال، أَلا فاسألوا فَإِنَّهُ يُؤجر فِيهِ أَرْبَعَة: السَّائِل والعالم والمستمع والمحب لَهُم" رَوَاهُ أَبُو نعيم من حَدِيث عَلّي مَرْفُوعا بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٣ - حَدِيث «لَا يَنْبَغِي للجاهل أَن يسكت عَلَى جَهله وَلَا للْعَالم أَن يسكت عَلَى علمه» أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وبن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير وَابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي رياضة المتعلمين من حَدِيث جَابر بِسَنَد ضَعِيف.
٤ - حَدِيث أبي ذَر" حُضُور مجْلِس علم أفضل من صَلَاة ألف رَكْعَة وعيادة ألف مَرِيض وشهود ألف جَنَازَة، فَقيل يَا رَسُول الله: وَمن قِرَاءَة الْقُرْآن؟ فَقَالَ ﷺ: وَهل ينفع الْقُرْآن إِلَّا بِالْعلمِ؟ " ذكره ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات من حَدِيث عمر وَلم أَجِدهُ من طَرِيق أبي ذَر.
٥ - حَدِيث «من جَاءَهُ الْمَوْت وَهُوَ يطْلب الْعلم ليحيي بِهِ الْإِسْلَام فبينه وَبَين الْأَنْبِيَاء فِي الْجنَّة دَرَجَة وَاحِدَة» أخرجه الدَّارمِيّ وَابْن السّني فِي رياضة المتعلمين من حَدِيث الْحسن، فَقيل: هُوَ ابْن عَلّي، وَقيل هُوَ ابْن يسَار الْبَصْرِيّ مُرْسلا.
1 / 16