151

المفضليات

محقق

أحمد محمد شاكر وعبد السلام محمد هارون

الناشر

دار المعارف

رقم الإصدار

السادسة

مكان النشر

القاهرة

٤ - (وكانوا قُعُودًا حَوْلهَا يَرْقُبُونَها ... وكانَتْ فَتَاةُ الحَيِّ مِمَّنْ يُنِيرُها) ٥ - (تَرَيْ أَنَّ قِدْرِي لا تزال كأنها ... لذي الفَرْوَةِ المَقْرُورِ أُمٌّ يَزُورُها) ٦ - (مُبَرَّزَةٌ لا يعجل السِّتْرُ دُونَهَا ... إِذَا أُخْمِدَ النِّيرَانُ لاَحَ بَشِيرُها) ٧ - (إِذَا الشَّوْلُ رَاحتْ ثمَّ لَمْ تفد لحمها ... بألبانها ذَاقَ السِّنَانَ عَقِيرُها) ٨ - (وإِنِّي لَتَرَّاكُ الضَّغِينَةِ قَدْ بَدَا ... ثَرَاها مِن المَوْلَى فلا أَسْتَثِيرُها) ٩ - (مَخَافَةَ أَنْ تَجْنِي علَيَّ وإِنَّمَا ... يَهيجُ كَبِيرَاتِ الأُمورِ صَغيرُها) ١٠ - (تَسُوقُ صُرَيْمٌ شَاءَها مِن جُلاَجِلٍ ... إِليَّ وَدُونِي ذَاتُ كَهْفٍ وقُورُها) ١١ - (إِذَا قِيلَتِ العَوْرَاءُ وَلَّيْتُ سَمْعَهَا ... سِوَايَ ولم أَسْئَلْ بهَا ما دُبِيرُها) ١٢ - (فَمَاذَا نَقِمْتُمُ مِن بَنِينَ وَسَادَةٍ ... بَرِيءٍ لكم مِنْ كُلّ غِمْرٍ صُدُورُها) ١٣ - (هُمُ رَفَعُوكمْ لِلسَّماءِ فكدتم ... تنالونها لَوْ أَنَّ حَيًّا يَطُورُها)

1 / 177