١٣ - (فَهَلْ لكَ في بَنِي حُجْرٍ بن عمرو ... فتعلمه وأجهله وَلاَءُ)
١٤ - (أَو العَنْقَاءِ ثعلبة بن عمرو ... دِماءُ القَوْمِ لِلْكَلْبَى شِفَاءُ)
١٥ - (وما إِنْ خِلْتُكُمْ من آلِ نَصْرٍ ... مُلوكًا والمُلوكُ لهم غَلاَءُ)
١٦ - (ولكنْ نِلْتُ مَجْدَ أَبٍ وخالِ ... وكان إِليْهما يَنْمِي العَلاَءُ)
١٧ - (أَبُوكَ بُجَيِّدٌ والمَرْءُ كَعْبٌ ... فلَمْ تَظْلِمْ بأَخْذِكَ ما تَشَاءُ)
١٨ - (ولكنْ مَعْشَرٌ مِن جِذْم قَيْسٍ ... عُقُولُهُمُ الأَباعِرُ والرِّعاءُ)
١٩ - (وقَدْ شَجِيَتْ إِنِ اسْتَمْكَنْتُ منهَا ... كما يَشْجَى بِمِسْعَرِهِ الشِّوَاءُ)
٢٠ - (قَنَاةُ مُذَرَّبٍ أَكْرَهْتُ فيها ... شُرَاعِيًّا مقالمه ظماء)