نجم الدين محمد بن أبي بكر المرجاني في سنة ثمان وثمانين وسبع مئة وما بعدها المحب الصامت وصدر الدين الياسوفي ورسلان الذهبي ومحمد بن أحمد بن خطيب المزة ومحمد بن أحمد بن عمر بن محبوب ومحمد بن محمد بن داود المقدسي ومحمد بن محمد بن عبد الله بن عوض ويحيي بن يوسف الرحبي ومحمد بن محمد بن نصر الله بن النحاس وأحمد بن غالب الماكسيني وابراهيم بن أبي بكر بن السلار وأحمد بن ابراهيم بن يونس العدوي وغيرهم وكان حافظا لكتاب الله تعالى كثير التلاوة وابتنى بمكة دورا وخلف تركة لها صورة وأولادا مات في ليلة السبت خامس شهر الله المحرم الحرام سنة ثلاث وخمسين وثمان مئة بمكة وصلي عليه بعد صلاة الصبح عند باب الكعبة ودفن بالمعلاة سامحه الله
الشيخ الرابع والأربعون من مكة
أحمد بن محمد بن أبي العباس أحمد بن محمد بن عبد المعطي بن أحمد بن عبد المعطي بن مكي بن طراد بن أبي الفوارس بن سيف الإسلام هكذا رأيت نسبه بخط جده الشيخ أبي العباس ورأي بخط قريبه الجمال محمد بن أحمد بن عبدالله بن محمد بن عبد المعطي سياق نسبه هذا إلى أن قال ابن مكي بن طراد بن حسين بن مخلوف بن أبي الفوارس بن سيف الإسلام بن قيس بن سعد بن عبادة ورأيت بخط ابن عمه قاضي مكة المشرفة محي الدين عبد القادر بن أبي القاسم بن أبي العباس سياق نسبه هذا إلى أن قال ابن مكي بن طراد بن عبد الرحمن بن أحمد بن عبدالله بن عبد المعطي بن أحمد بن عبد المعطي بن علي بن قادر بن أبي بكر بن أوس بن سليمان بن طراد بن أبراهيم بن سعيد بن سعد بن عبادة الأنصاري الخزرجي السعدي العبادي المكي المالكي أبو العباس بن أبي عبد الله بن شيخ النحاة أبي العباس ولد في ليلة الاثنين بعد
صفحة ٨٣