المعجم لابن المقرئ
محقق
أبي عبد الحمن عادل بن سعد
الناشر
مكتبة الرشد،الرياض
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
مكان النشر
شركة الرياض للنشر والتوزيع
٢٨٩ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا خَلَّادٌ، حَدَّثَنَا فِطْرٌ قَالَ: سَمَّعْتُ مَسْرُوقًا، هَذَا الْحَرْفَ: ﴿«إِنَّا زَيِّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ»﴾ [الصافات: ٦] بِتَنْوِينِ الزِّينَةِ، وَجَرِّ الْكَوَاكِبِ
٢٩٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ حَفْصٍ الْجَوْزَجِيرِيُّ الْأَصْبَهَانِيُّ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ شَاذَانُ، حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ الصَّلْتِ، حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ، عَنِ الْعَبَّاسِيِّ بْنِ ذَرِيحٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ النَّخَعِيِّ، حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ، أَنَّهُمْ سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ هَلْ لَبَّيْتَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ شَيْئًا؟ قَالَ: «لَا، وَقَدْ كُنْتُ مِنْهُ عَلَى مِيعَادَيْنِ، أَمَّا أَحَدُهُمَا كَانَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ سَامِرُ قَوْمِي، وَأَمَّا الْآخَرُ فَغَلَبَتْنِي عَيْنَايَ» أَوْ كَمَا قَالَ
٢٩١ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْخَلِيلِ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ قَالَ: قُلْتُ لِابْنِ الْمُبَارَكِ: كَيْفَ نَعْرِفُ رَبَّنَا؟ قَالَ: " فَوْقَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ، عَلَى عَرْشِهِ، وَلَا نَقُولُ: هَاهُنَا، كَمَا تَقُولُ الْجَهْمِيَّةُ "، وَأَوْمَأَ عَبْدُ اللَّهِ بِيَدِهِ لَا تَقُلْ: هَاهُنَا ". حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أُسَيْدٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، وَأُسَيْدٌ، ابْنَا عَاصِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ حَفْصٍ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الْأَعْمَشِ قَالَ: وَحَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ، عَنِ الْأَعْمَشِ، سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ وَهْبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ، الْحَدِيثَ
1 / 112