فكان هؤلاء النصارى أعرف بالصحابة وفضلهم من الرافضة أعدائهم، والرافضة تصفهم بضد ما وصفهم الله به في هذه الآية وغيرها!.
فهذه عدة أدلة مما جاء به الإنجيل في البشارة بمحمد ﷺ وذكر صفته وصفة أمته.
وقد ذكر العلماء كثيرا في هذا المعنى، اقتصرنا منها على ما قدمناه إيثارا للاختصار.