فلما أتانا واستقرت به النوى
وأصبح مسرورا بطيبة ثاويا وأصبح لا يخشى ظلامة ظالم
بعيد ولايخشى من الناس باغيا بذلنا له الأموال من جل مالنا،
وأنفسنا ، عند الوغى ، والتآسيا نعادي الذي عادى من الناس كلهم
جميعا وإن كان الحبيب المواليا ونعلم أن الله لا شيء غيره
وأن كتاب الله أصبح هاديا(1
صفحة ١٣٠