المحن
محقق
د عمر سليمان العقيلي
الناشر
دار العلوم-الرياض
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
مكان النشر
السعودية
تصانيف
التاريخ
يَا مُعَاوِيَة قتل حُجْرُ بْنُ أَدْبَرَ وَالأَدْبَرُ هُوَ عَدِيُّ بْنُ عدي وَقتل مَعَ حجر مُحرز بن شهَاب التَّمِيمِيُّ
وَحَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ بَقِيِّ بْنِ مَخْلَدٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي شيبَة قَالَ حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن علية عَن ابْن عون عَن نَافِع قَالَ كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ فِي السُّوقِ فَنُعِيَ لَهُ حُجْرٌ فَأَطْلَقَ جُفُونَهُ وَقَامَ وَعَلِيهِ النَّحِيبُ
وَحَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ مِسْكِينٍ وَغَيْرُهُ عَنْ سُحْنُونِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ قَالَ دَخَلَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ عَلَى عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَتْ مَا حَمَلَكَ عَلَى قَتْلِ أَهْلِ عَذْرَاءَ حُجْرٍ وَأَصْحَابِهِ فَقَالَ يَا أُمَّ الْمُؤمنِينَ إِنِّي رَأَيْت أَن قَتلهمْ صلاحا للْأمة وَأَن بقائهم فَسَادٌ لِلأُمَّةِ فَقَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ سَيُقْتَلُ بِعَذْرَاءَ أُنَاسٌ تَغْضَبُ لَهُمُ السَّمَاءُ
وَحَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ مِسْكِينٍ عَنْ سُحْنُونٍ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ قَالَ حَدَّثَنِي الْحَارِثُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زُرَيْقٍ الْغَافِقِيِّ أَنَّ عَلِيَّ بن
1 / 140