(وأربع آيات من آخر سورة الحشر) (لو أنزلنا) هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون (هو الله) الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم (هو الله) الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون (هو الله) الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم (ثم تقرأ) سورة الاخلاص اثنتي عشرة مرة (ثم تقول وأنت باسط يديك) 1
صفحة ٥٩