لقد عظم المصاب وجل قدرا
بموت الصارم الحبر المرجى
فمن للزهد والورع المصفى
تزينت الجنان وصافحته
فهني ما حكى التأريخ: (يعطى
(90)
وكدرت المصادر والموارد
إمام العلم في كل المقاصد
من الأدناس بعدك والمحامد
بها الحور الحسان وكل زاهد
بعليين (إبراهيم) خالد)
(172) (259) (635)
سنة (1156ه)
صفحة ٢٢٠