كتاب المطر والرعد والبرق والريح
محقق
طارق محمد سكلوع العمودي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م
تصانيف
١٠٦ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: «الرَّعْدُ مَلَكٌ يَزْجُرُ السَّحَابَ بِصَوْتِهِ»
١٠٧ - حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ الْأَسْوَدِ، نا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ حُسَيْنٍ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «الرَّعْدُ مَلَكٌ يَحْدُو، يَزْجُرُ السَّحَابَ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّكْبِيرِ»
١٠٨ - حَدَّثَنِي الْفَضْلُ بْنُ جَعْفَرٍ، نا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ الْوَلِيدِ الْعِجْلِيَّ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: " أَنَّ يَهُودًا أَقْبَلَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، ⦗١٢٤⦘ فَقَالُوا: يَا أَبَا الْقَاسِمِ، أَخْبِرْنَا عَنِ الرَّعْدِ مَا هُوَ؟ قَالَ: «هُوَ مَلَكٌ مِنْ مَلَائِكَةِ اللَّهِ ﷿ مُوَكَّلٌ بِالسَّحَابِ، مَعَهُ مَخَارِيقُ مِنْ نَارٍ يَسُوقُ بِهَا حَيْثُ مَا شَاءَ اللَّهُ»، قَالُوا: فَمَا هَذَا الصَّوْتُ الَّذِي نَسْمَعُ؟ قَالَ: «زَجْرُهُ إِذَا زَجَرَهُ يَنْتَهِي إِلَى حَيْثُ أُمِرَ»، قَالُوا: صَدَقْتَ "
١٠٧ - حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ الْأَسْوَدِ، نا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ حُسَيْنٍ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «الرَّعْدُ مَلَكٌ يَحْدُو، يَزْجُرُ السَّحَابَ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّكْبِيرِ»
١٠٨ - حَدَّثَنِي الْفَضْلُ بْنُ جَعْفَرٍ، نا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ الْوَلِيدِ الْعِجْلِيَّ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: " أَنَّ يَهُودًا أَقْبَلَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، ⦗١٢٤⦘ فَقَالُوا: يَا أَبَا الْقَاسِمِ، أَخْبِرْنَا عَنِ الرَّعْدِ مَا هُوَ؟ قَالَ: «هُوَ مَلَكٌ مِنْ مَلَائِكَةِ اللَّهِ ﷿ مُوَكَّلٌ بِالسَّحَابِ، مَعَهُ مَخَارِيقُ مِنْ نَارٍ يَسُوقُ بِهَا حَيْثُ مَا شَاءَ اللَّهُ»، قَالُوا: فَمَا هَذَا الصَّوْتُ الَّذِي نَسْمَعُ؟ قَالَ: «زَجْرُهُ إِذَا زَجَرَهُ يَنْتَهِي إِلَى حَيْثُ أُمِرَ»، قَالُوا: صَدَقْتَ "
1 / 123