كتاب المطر والرعد والبرق والريح
محقق
طارق محمد سكلوع العمودي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م
تصانيف
٣٦ - حَدَّثَنِي قَاسِمُ بْنُ هَاشِمٍ، نا يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ، نا جُمَيْعُ بْنُ ثَوْبٍ الرَّحَبِيُّ، عَنْ أَبِي رَاشِدٍ التَّنُوخِيِّ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «مَا مُطِرَ قَوْمٌ قَطُّ إِلَّا بِرَحْمَةٍ، وَلَا قُحِطُوا إِلَّا بَسَخْطَةٍ»
٣٧ - حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ عِيسَى بْنِ يَزِيدَ، نا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ أَبُو النَّضْرِ، نا زِيَادُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُلَاثَةَ، نا مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرٍ، وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَا: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا ⦗٧٩⦘ اسْتَسْقَى قَالَ: «اللَّهُمَّ اسْقِنَا سَقْيًا وَادِعَةً نَافِعَةً، تَسَعُ الْأَمْوَالَ وَالْأَنْفُسَ، غَيْثًا هَيِّنًا، مَرِيًّا مَرِيعًا، طَبَقًا، مُجَلَّلًا، تَسَعُ بِهِ عَلَى بَادِيَتِنَا، وَعَلَى حَاضِرَتِنَا، تُنْزِلُ لَنَا بِهِ مِنْ بَرَكَاتِ السَّمَوَاتِ، وَتُخْرِجُ لَنَا بِهِ مِنْ بَرَكَاتِ الْأَرْضِ، وَتَجْعَلُنَا عِنْدَهُ مِنَ الشَّاكِرِينَ، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ»
٣٧ - حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ عِيسَى بْنِ يَزِيدَ، نا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ أَبُو النَّضْرِ، نا زِيَادُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُلَاثَةَ، نا مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرٍ، وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَا: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا ⦗٧٩⦘ اسْتَسْقَى قَالَ: «اللَّهُمَّ اسْقِنَا سَقْيًا وَادِعَةً نَافِعَةً، تَسَعُ الْأَمْوَالَ وَالْأَنْفُسَ، غَيْثًا هَيِّنًا، مَرِيًّا مَرِيعًا، طَبَقًا، مُجَلَّلًا، تَسَعُ بِهِ عَلَى بَادِيَتِنَا، وَعَلَى حَاضِرَتِنَا، تُنْزِلُ لَنَا بِهِ مِنْ بَرَكَاتِ السَّمَوَاتِ، وَتُخْرِجُ لَنَا بِهِ مِنْ بَرَكَاتِ الْأَرْضِ، وَتَجْعَلُنَا عِنْدَهُ مِنَ الشَّاكِرِينَ، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ»
1 / 78