211

مسالك الأبصار في ممالك الأمصار

الناشر

المجمع الثقافي

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هـ

مكان النشر

أبو ظبي

فلما عبر عليها كيخبتو رآها، سأل عنها: فقيل له هذا الذي رسمت به لذلك الفقير، فقال هذا هو بس؟، قالوا: نعم قال: والله مسكين أنا، والله «١» كنت أعتقد أنا أعطيناه شيئا، وهذا ما هو شيء، أعطوه مثله مرة أخرى، فأعطوه [١] .

[١] سبق للمؤلف أن ذكر قصة مشابهة مع القان الكبير.

3 / 230