الأجوبة عن المسائل المستغربة من كتاب البخاري
محقق
رسالة ماجستير بجامعة الجزائر كلية العلوم الإسلامية تخصص أصول الفقه ١٤٢٢ هـ
الناشر
وقف السلام الخيري
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الأجوبة عن المسائل المستغربة من كتاب البخاري
ابن عبد البر ت. 463 هجريمحقق
رسالة ماجستير بجامعة الجزائر كلية العلوم الإسلامية تخصص أصول الفقه ١٤٢٢ هـ
الناشر
وقف السلام الخيري
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
= انظر: "المفهم" (٣/ ١٤٢٢)، و"المستدرك" (١/ ٣٣٥، ٣٣٨)، و"الأوسط" لابن المنذر (٥/ ٢٩ - ٣٦)، و"الإحسان" (٧/ ١١٩، ١٤٧)، و"المحلّى" (٥/ ٣٣، ٤٢). (١) الحديث أخرجه البخاري في [التفسير (٤٥٣٥) باب ﴿فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ﴾] [البقرة: ٢٣٩]، من طريق مالك عن نافع: أنّ عبد الله بن عمر ﵄ كان إذا سئل عن صلاة الخوف قال: "يتقدّم الإمام وطائفة من الناس ... "، وذكر الحديث، وأخرجه مسلم في [الصلاة (٨٣٩)] من طريق موسى بن عقبة عن نافع، وأخرجه - أيضًا - من طريق الزهري عن سالم عن أبيه. (٢) هو: أبو يحيى عبد الله بن أنيس، الجهني المدني، حليف الأنصار، صحابي مشهور، كبير القدر، بطل شجاع مقدام، شهد العقبة مع السبعين، وشهد أحدًا والخندق وما بعد ذلك، وكان هو ومعاذ يكسران أصنام بني سلمة، بعثه النبيّ ﷺ؛ سريّة وحده، وإليه سار جابر بن عبد الله مسيرة شهر ليسمع منه حديثًا واحدًا؛ حديث المظالم والقضاء، تأخّر موته بالشام إلى سنة ثمانين على المشهور، وقيل: توفي سنة أربع وخمسين، والله أعلم. انظر ترجمته في: "الاستيعاب" (٣/ ٨٦٩)، و"الإصابة" (٢/ ٢٧٨)، و"التقريب".
1 / 176