مصابيح الجامع
محقق
نور الدين طالب
الناشر
دار النوادر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
سوريا
تصانيف
صفحة غير معروفة
مقدمة / 2
مقدمة / 3
مقدمة / 4
مقدمة / 5
(١) رواه الحاكم في "معرفة علوم الحديث" (ص: ٧٤). (٢) انظر: "هدي الساري" للحافظ ابن حجر (ص: ٤٨٥). (٣) رواها بإسناده عنه: الحافظ ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٥٢/ ٧٤).
مقدمة / 6
(١) انظر: (١/ ٧) من هذا الكتاب.
مقدمة / 7
مقدمة / 8
مقدمة / 9
(١) هكذا ساق نسبه السخاوي في "الضوء اللامع" (٧/ ١٨٤). (٢) قاله الدماميني في رسالته "الفتح الرباني في الرَّدِّ على التبياني"، وانظر: "الضوء اللامع" للسخاوي (٧/ ١٨٤)، قال السخاوي: وهو حفيد أخي البهاء عبد الله بن أبي بكر، وأخيه شيخ الزين العراقي. انظر: "الضوء اللامع" (٧/ ١٨٤). (٣) إلا أن ابن العماد نقل في "شذرات الذهب" (٧/ ١٨١) عن السيوطيّ في "طبقات النحاة": أنه ولد سنة أربع وستين وسبع مئة، والذي في "بغية الوعاة" (١/ ٦٦)، =
مقدمة / 11
= و"حسن المحاضرة" (١/ ٥٣٨): أنه ولد سنة ثلاث وستين وسبع مئة. (١) وقال فيه الدماميني لما ولَّاه ذلك: [من المجتث] يا حاكمًا ليس يُلْفَى ... نظيرُه في الوجودْ قد زدتَ في الفضل حتّى ... قلَّدتني العقودْ انظر: "الضوء اللامع" للسخاوي (٧/ ١٨٦). (٢) انظر: "الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر" للسخاوي (ص: ٧٩٦). (٣) وذكر المقريزي في "عقوده: أنّ الدماميني كان يقول له: إنّه ابن خالته. ذكره السخاوي في "الضوء اللامع" (٧/ ١٨٤).
مقدمة / 12
(١) وكان قد دخل غوطة دمشق، ووصفها وصفًا بديعًا، نقله الغزولي في "مطالع البدور" (١/ ١١٠). (٢) انظر: "الضوء اللامع" للسخاوي (٧/ ١٨٥). (٣) انظر: "مطالع البدور" للغزولي (٢/ ١٤). (٤) وللإمام الدماميني شعر في زبيد، منه: ما أورده البريهي في "تاريخه" المسمى: "طبقات صلحاء اليمن" (ص: ٣٤٣): [من الكامل] قالت وقد فتحت جُفُونا نعسا ... ترمي الورى في الجَور بالأحكامِ احذرْ هلاكَكَ في زبيدَ فإنَّني ... لذوي الغَرامِ فتحتُ بابَ سهامِ
مقدمة / 13
(١) انظر: "الضوء اللامع" للسخاوي (٧/ ١٨٥)، و"نيل الابتهاج" للتنبكتي (ص: ٤٨٨)، و"نزهة الخواطر" للحسيني (٣/ ٢٦٨)، ومصادر التّرجمة الأخرى.
مقدمة / 14
(١) انظر: "إنباء الغمر" (٣/ ١٢٩)، و"الدرر الكامنة"، كلاهما للحافظ ابن حجر (٣/ ٢٣).
مقدمة / 15
(١) انظر: "الدرر الكامنة" لابن حجر (١/ ١٠)، و"تعليق الفرائد" للمؤلف (١/ ٣٥)، و"النجوم الزاهرة" لابن تغري بردي (١٢/ ١٦٦)، و"شذرات الذهب" لابن العماد (٦/ ٣٦٤). (٢) انظر: "إنباء الغمر" لابن حجر (٤/ ٤٦)، و"الضوء اللامع" للسخاوي (٢/ ١٩٢)، و"بغية الوعاة" للسيوطي (١/ ٣٨٢)، و"شذرات الذهب" لابن العماد (٧/ ٥).
مقدمة / 16
(١) انظر: "إنباء الغمر" لابن حجر (٤/ ٣٣٦)، و"الديباج المذهب" لابن فرحون (ص: ٣٣٧)، و"بغية الوعاة" للسيوطي (١/ ٢٢٩)، و"شذرات الذهب" لابن العماد (٧/ ٣٨). (٢) انظر: "إنباء الغمر" لابن حجر (٥/ ٤١)، و"الضوء اللامع" للسخاوي (٦/ ١٠٠)، و"طبقات الشّافعيّة" لابن قاضي شهبة (٤/ ٤٣). (٣) انظر: "إنباء الغمر" لابن حجر (٥/ ٣٢٧)، و"الضوء اللامع" للسخاوي (٤/ ١٤٥، ٧/ ١٨٤)، و"شذرات الذهب" (٧/ ٧٦)، و"البدر الطالع" للشوكاني (١/ ٣٣٧).
مقدمة / 17
(١) ولما صار الإمام البلقيني يحضر لسماع البخاريّ في القلعة، كان يدمن مطالعة شرحه للسراج بن الملقن، ويحب الاطلاع على معرفة أسماء من أبهم في "الجامع الصّحيح" من الرواة، وما جرى ذكره في الصّحيح، فحصَّل من ذلك شيئًا كثيرًا بإدمان المطالعة والمراجعة، فجمع كتاب "الإفهام لما في البخاريّ من الإبهام"، وذكر فيه فصلًا يختص بما استفاده من مطالعته، زائدًا على ما حصله من الكتب المصنفة في المبهمات والشروح، فكان شيئًا كثيرًا، انتهى. قلت: وقد أكثر الإمام الدماميني في كتابه "المصابيح" من النقل عن كتاب شيخه هذا، وقل أن تجد مبهمًا إلا وهو منقول عن "الإفهام"، وكان ﵀ قد قرأه على مؤلفه، كما ذكر في كتابه هذا (٩/ ٦١). والكتاب جدير بالمطالعة، ونحن بصدد إخراجه قريبًا - إن شاء الله تعالى -. وانظر في ترجمة الإمام البلقيني: "إنباء الغمر" (٧/ ٤٤٠)، و"الضوء اللامع" للسخاوي (٤/ ١٠٦)، و"طبقات الشّافعيّة" لابن قاضي شهبة (٤/ ٨٧).
مقدمة / 18
(١) انظر: "الضوء اللامع" للسخاوي (٥/ ٢٥٤). (٢) انظر: "إنباء الغمر" لابن حجر (٧/ ٣٦٩)، و"بغية الوعاة" للسيوطي (١/ ١٦٢)، و"شذرات الذهب" لابن العماد" (٧/ ١٥٧).
مقدمة / 19
(١) انظر: "الضوء اللامع" للسخاوي (٧/ ١٨٤)، و"نيل الابتهاج " للتنبكتي (ص: ٤٩٠)، و"شجرة النور الزكية" لابن مخلوف (ص: ٢٤٠). (٢) انظر: "الضوء اللامع" للسخاوي (٤/ ٢٨٣)، و"شذرات الذهب" لابن العماد (٧/ ٣٢٩).
مقدمة / 20
(١) ذكره السخاوي في "الضوء اللامع" (٧/ ١٨٤)، والبريهي في "تاريخه" (ص: ٣٤٣)، والسيوطي في "حسن المحاضرة" (١/ ٥٣٨)، وفي "بغية الوعاة" (١/ ٦٦)، والتنبكتي في "نيل الابتهاج" (ص: ٤٨٩)، وحاجي خليفة في "كشف الظنون" (١/ ٤٠٦)، وابن العماد في "شذرات الذهب" (٧/ ١٨١)، والشوكاني في "البدر الطالع" (٢/ ١٥٠)، والحسني في "نزهة الخواطر" (٣/ ٢٦٨)، وابن مخلوف في "شجرة النور الزكية" (ص: ٢٤٠)، والزركلي في "الأعلام" (٦/ ٥٧)، وكحالة في "معجم المؤلفين" (٩/ ١١٥). وله عدة نسخ خطية في المكتبة الظاهرية بدمشق، وفي المكتبة الأحمدية بحلب. (٢) انظر: "نزهة الخواطر" للحسني (٣/ ٢٦٨). (٣) انظر: "نيل الابتهاج" للتنبكتي (ص: ٤٨٩).
مقدمة / 21