============================================================
وقال صلى الله عليه وسلم: "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار7(1).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن البي صلى الله عليه وسلم أنه قال: اأحسن الحديث كتاب الله، وخير الهدى هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها1(2).
وعن آبي هريرة أيضا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المتمسك بسنتي عند فساد أمتى له أجر شهيد1).
أحمد في المسند (93/2)، وغير ذلك كثير، والبيهقي في السنن الكبرى (155/8)، وابن خزيمة في الجامع الصحيح (1597) .
(1) أطراف الحديث عند : أبي داود في السنن (كتاب السنة ب5) الترمذي في الجامع (2676)، ابن ماجة في السنن (42)، أحمد في المسند (126/4)، الطبراني في الكبير (246/18)، البيهقي في السنن الكبرى (114/10)، ابن أبي عاصم في السنن (29/1)، ابن حجر في الفتح (292/13)، الزيلعي في نصب الراية (126/1)، البغوي في التفسير (206/2)، المنذري في الترغيب والترهيب (78/1)، ابن الجوزي في تلبيس إبليس (12)، ابن عبد البر في التمهيد (66/8، 116) .
(2) أطراف الحديث عند: النسائي في المحتبى (58/3)، أحمد في المسند 319/3)، ابن سعد في الطبقات (98/2/1)، المتقي الهندي في كنز العمال (30404)، (30414)، الزبيدي في إتحاف السادة المتقين (437/1)، البيهقي في الأسماء والصفات (82) .
(3) أطراف الحديث عند: أبي نعيم في الحلية (200/8)، الزيلعي في نصب الراية (190/2)، الهيثمي في بجمع الزوائد، ومنبع الفوائد (172/1)، المتقي -124
صفحة ٩٥