============================================================
فقال زرعة: ان بن ا ش نا انت اصابى فتص عون القصاشر ازن برى ر ول پترى توبى رين ااير فقالت المغداة اذاك تكن بسام لك العرضل اتا جال امريء ان يصاح العرض ظاهر(1) قال حيى: به فنا بضبع العيا من بوف العليرا(1) فانصرف زرعه وهد خامره من خبما ما غلب على عقله، فامتع من الطعام والشراب والقرار، فأنشا يقول : 8 اا بة اهت الى التاب لوه ة قد خبقت لى نك احدى الدهارس ت ادرى وازايا الة(3) بان حاس تحت اعظ م الس ت على كنونة التلب طان يا طوع مب وس اعق حابس فتساع هذا الشعر فى الحى وبلغ المغداة فاحتيت عنه وامتتمت من محادثة الرجال، فامتتع من الحركة والطعام والشراب ، وبقى حولا، ومات عظيم من عظماء الحى هبلغ زرعة ان المهداة فى ماتم من تلك المآتم فاحتمل حتى علا نشزا واجتمع اليه لداته يفندون رأيه وبعذلونه قال (1 فى المصارع والاسواق: كذاك مكن بسلم لك العر انه جال امريء آن برتدى عرض طاهر (4) فى الممارع: لا ياه فاا بون المياء من توفى الا 2) فى الاسواق : " وما كنت ادرى والبلايا مظلة 2
صفحة ٢٩١