المنار المنيف في الصحيح والضعيف
محقق
عبد الفتاح أبو غدة
الناشر
مكتبة المطبوعات الإسلامية
الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٣٩٠ هجري
مكان النشر
حلب
تصانيف
علوم الحديث
أَعْشَارِهِمْ إِلَى الْعِرَاقِ يُجَادِلُونَهُمْ بِالْقُرْآنِ وَعُشْرٌ بِالشَّامِ".
٢١٧-وَحَدِيثِ "إِذَا كَانَتْ سَنَةُ خَمْسِينَ ومئة فخير أولادكم البنات".
٢١٨- وَحَدِيثِ "إِذَا كَانَتْ سَنَةُ سِتِّينَ ومئة كان كذا وكذا".
٢١٩- وَحَدِيثِ "أَنَا وَأَصْحَابِي أَهْلُ إِيمَانٍ وَعَمَلٍ إِلَى أَرْبَعِينَ وَأَهْلُ بِرٍّ وَتَقْوَى إِلَى الثَّمَانِينَ وَأَهْلُ تَوَاصُلٍ وتراحم إلى العشرين ومئة وَأَهْلُ تَقَاطُعٍ وَتَدَابُرٍ إِلَى السِّتِّينَ ومئة ثُمَّ الْهَرْجَ الْهَرْجَ الْهَرَبَ الْهَرَبَ".
٢٢٠- وحديث "الآيات بعد المئتين".
٢٢١- وَحَدِيثِ "إِذَا أَتَتْ عَلَى أُمَّتِي ثلاث مئة وَثَمَانُونَ سَنَةً فَقَدْ حَلَّتْ لَهُمُ الْعُزْبَةُ وَالتَّرَهُّبُ على رؤوس الْجِبَالِ".
فَصْلٌ-٣١-
٢٢٢- وَمِنْهَا أَحَادِيثُ الاكْتِحَالِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَالتَّزَيُّنِ وَالتَّوْسِعَةِ وَالصَّلاةِ فِيهِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ فَضَائِلَ لا يَصِحُّ مِنْهَا شَيْءٌ وَلا حَدِيثٌ وَاحِدٌ وَلا يَثْبُتُ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ فِيهِ شَيْءٌ غَيْرُ أَحَادِيثِ صِيَامِهِ وَمَا عَدَاهَا فَبَاطِلٌ.
٢٢٣- وَأَمْثَلُ مَا فِيهَا "مَنْ وَسَّعَ عَلَى عِيَالِهِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَسَّعَ اللَّهُ
1 / 111