80

المنار المنيف في الصحيح والضعيف

محقق

عبد الفتاح أبو غدة

الناشر

مكتبة المطبوعات الإسلامية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٣٩٠ هجري

مكان النشر

حلب

مَطَرٍ وَعَيْنٌ مِنْ نَظَرٍ وَأُذُنٌ مِنْ خَبَرٍ". ١٧٩- وَحَدِيثِ "ارْحَمُوا عَزِيزَ قَوْمٍ ذَلَّ وَغَنِيَّ قَوْمٍ افْتَقَرَ وَعَالِمًا يَتَلاعَبُ بِهِ الصِّبْيَانُ". ١٨٠- وَحَدِيثِ "ذَمُّ الْحَاكَةِ وَالأَسَاكِفَةِ وَالصَّوَّاغِينَ أَوْ صَنْعَةٍ مِنَ الصَّنَائِعِ المباحة كِذْبٌ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ إذ لا يذم الله ورسوله الصَّنَائِعِ الْمُبَاحَةِ". ١٨١- وَمِنْ ذَلِكَ حَدِيثِ "مَنْ فَارَقَ الدُّنْيَا وَهُوَ سَكْرَانُ دَخَلَ الْقَبْرَ سَكْرَانَ وَبُعِثَ مِنْ قَبْرِهِ سَكْرَانَ وَأُمِرَ بِهِ إِلَى النَّارِ سَكْرَانَ إِلَى جَبَلٍ يُقَالُ لَهُ سَكْرَانُ". ١٨٢- وَحَدِيثِ "إِنَّ لِلَّهِ مَلَكًا اسْمُهُ عُمَارَةُ عَلَى فَرَسٍ مِنْ حِجَارَةِ الْيَاقُوتِ طُولُهُ مَدُّ بَصَرِهِ يَدُورُ فِي الْبُلْدَانِ وَيَقِفُ فِي الأَسْوَاقِ فَيُنَادِي: أَلا لِيَغْلُ كَذَا وَكَذَا أَلا لِيَرْخُصْ كَذَا وَكَذَا".

1 / 100