294

مجمع الأمثال

محقق

محمد محيى الدين عبد الحميد

الناشر

دار المعرفة - بيروت

مكان النشر

لبنان

١٧٥٩- أَزْهَى مِنْ غُرَابٍ
لأنه إذا مشى لا يزال يَخْتال وينظر إلى نفسه، وقال:
ألجُّ لَجَاجًا مِنَ الُخْنْفَسَاءِ ... وَأَزْهَى إذَا مَامَشَى مِنْ غُرَابْ
١٧٦٠- أَزْهَى مِنْ وَعِلٍ
قيل: هو الشاء الجبلىّ، وزعموا أن اسمه مشتق من الوعلة، وهي البقعة المُنِيفَة من الجبل.
ويقولون أيضًا:
١٧٦١- أَزْهَى مِنْ طَاوُسِ
و"من ديك" و"من ذباب" و" من ثور" و"من ثعلب"
١٧٦٢- أَزْهَى مِنْ ضَيْوَنٍ
و"من قط" و"من حمامة"
المولدون
زكاةُ النِّعَمِ المَعْرُوفُ
زَكاةُ البَدنِ العِللُ
زَلَّ حِمَارُكَ في الطِّينِ
زَادَ فيِ الطُّنْبُورِ نَغْمَةً
زَادَ فيِ الشَّطْرَنْجِ بَغْلَة
زَلِقَ الحِمَارُ وكانَ مِنْ شَهْوَةِ المُكَارِي
زَامِلَةُ الأكاذِيبِ للْكَذُوبِ
زَكاةُ اَلجْاهِ رِفْدُ الُمْسَتعِينِ
زُجَاجُهُ لاَ يَقْوَى لِصَخْرِي
زَلَّةُ اللَّسَانِ لاَ تُقَالُ
زُمَّ لِساَنَكَ تَسْلَمْ جَوَارحُكَ
زَيْنُ الشَّرَفِ التغَافُلُ
الزَّوارِيقُ لا تُشْتَرَى أوْ تُدْفَعَ
الزَّرِيبَةُ الخَاليِةُ خَيْرٌ مِنْ مِلئِهَا ذِبابًا
الزَّمَانَةُ عَدَمُ الأمانَةِ
الزَّبُونُ َيْفرَحُ بِلاَ شَيءٍ

1 / 327