المغانم المطابة في معالم طابة
الناشر
مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
تصانيف
(^١) الصواب أننا نسير مع الدليل في كل أمر من أمور الغيب ولانتجاوز ذلك. (^٢) قال السيوطي في اللآلئ المنثورة ص ١٩٢: وهذا اللفظ لاأصل له. وانظر: تمييز الطيب رقم:١٠٥٠، المقاصد الحسنة رقم:٨٢، كشف الخفا ٢/ ١٣٢. … لكن المأثور ما روي عن ميسرة الفجر أنهم قالوا: يارسول الله، متى كنت نبيًا؟ قال: كنت نبيًا وآدم بين الروح والجسد. أخرجه أحمد ٥/ ٥٩، وأبو نعيم في الحلية ٩/ ٥٣، وابن سعد ٧/ ٦٠ وغيرهم. … وله شاهد من حديث أبي هريرة ﵁. أخرجه الترمذي، في المناقب، باب في فضل النبي ﷺ، رقم:٣٦٠٩ وقال: هذا حديث حسن صحيح. (^٣) روى الإمام أحمد في المسند ٤/ ٦٦، ١٢٨، وغيره عن العرباض بن سارية عن النبي ﷺ قال: «إني عند الله في أم الكتاب لخاتم النبيين، وإن آدم لمنجدل في طينه» وهو ضعيف. انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة: ٢٠٨٥.
1 / 87