معاني القرآن
محقق
أحمد يوسف النجاتي / محمد علي النجار / عبد الفتاح إسماعيل الشلبي
الناشر
دار المصرية للتأليف والترجمة
رقم الإصدار
الأولى
مكان النشر
مصر
تصانيف
(١) البيت من أبيات لذى الخرق الطهوىّ يخاطب ذئبا تبعه فى طريقه، وقبله: ألم تعجب لذئب بات يسرى ... ليؤذن صاحبا له باللحاق و«ويب» كلمة مثل «وبل» تقول: ويبك وويب زيد كما تقول ويلك معناه: ألزمك الله ويلا نصب نصب المصادر. فإن جئت باللام رفعت، قلت: ويب لزيد ونصبت منونا فقلت ويبا لزيد. وبغام الناقة صوت لا تفصح به. والعناق: الأنثى من المعز. (٢) فى ج، ش: «أراد بغام راحلتى بغام عناق إلخ» . (٣) «معناه والله أعلم ولكن البر» ساقط من ج، ش. (٤) فى ج، ش: بعض العرب. (٥) فى الطبري: «من ذكر فعله» . (٦) هكذا نص الحديث فى كل الأصول، ورواية البيهقىّ عن ابن عباس مرفوعا: (لا يقولها رجل منهم إلا غص بريقه) ولهذا الحديث روايات أخرى تطلب من مظانها.
1 / 62