معاني القرآن
محقق
أحمد يوسف النجاتي / محمد علي النجار / عبد الفتاح إسماعيل الشلبي
الناشر
دار المصرية للتأليف والترجمة
رقم الإصدار
الأولى
مكان النشر
مصر
تصانيف
(١) آية ١٨ سورة القلم. (٢) آية ١١ سورة الإسراء. (٣) كما فى آية ١٧٦ من الشعراء، وآية ١٣ من ض. (٤) كما فى آية ٧٨ من الحجز، وآية ١٤ من ق. (٥) قرأ الحرميان: ابن كثير ونافع، وابن عامر: ليكة بفتح اللام وسكون الياء وفتح التاء، فى الموضعين اللذين سقط فيها الألفان، وكأن الفرّاء ينكر هذه القراءة كما أنكرها بعض النحويين. وانظر البحر ٧/ ٣٧ (٦) هو أبو داود الإيادىّ، كما فى الخصائص ١/ ١٧٦، يقوله فى قوم جاورهم فأساءوا جواره، ثم أرادوا مصالحته. وقوله: «فأبلونى» من أبلاه إذا صنع به صنعا جميلا. والبلية اسم منه. و«نويا» يريد نواى، والنية: الوجه الذي يقصد. و«أستدرج»: أرجع أدراجى من حيث كنت. يقول: أحسنوا الصنيع بي واجبروا ما فعلتم معى، فقد يكون هذا حافزا لى أن أصالحكم أو أرجع إلى ما كنت عليه. وانظر التعليق على الخصائص فى الموطن السابق طبعة الدار.
1 / 88