============================================================
الا ذلك الرجل وبنيه وبنانه وكل ما له وانزلوهم الى الوابى ورجبوهم بالحجارة الى ان ماتوا واحرقوهم فصفح الله عن القوه وعان عن گمية وجده وفى غد ذلك النهار اختار بهوشع تلتين الف رجل شباب حربية وقال لهم اصعدوا فى السر واكمنوا خلف المدينة وانا وبقية الجيش نتحرش بهم فيباخرجوا خلفنا ويظنوا انهم يفعلوا فينا كما فعلوا فى الاولى ونحن نظهر لهم الكسرة ونهرب من قدامهم ونبعدهم فعند ذلك اخرجوا انتم واهجموا على المدينة وارهوها بالنار واحرفوها ثم انه وجههم فى الليل واكبنوا بين ييت القادر وبين الهوتة وقاه يهوشع بالغداة واخن العسكر ونزل على الهوتة من
الكمناء وهدوا المدينة واحرفوها بالنار نم ان اهل المدينة التفتوا فوجدوا النار طالعة منها فردوا فرد بهوشع وفومه وزعقوا علبهم وقتلوهم حتى لم ييف منهم احد ومسكوا ملك الهوتة واحضروه ما الى بهوشع وجاوأ الى المدينة وفتلوا كل من فيها من كبير الى صفير اثنى عشر الف رجل كل سكان الهوثة واخذوا جميع البهائم واحرقوا المدينة بالنار وصارت تلا الى الابد وصلب الملن على سور المدينة الى اخر النهار ورهى فى الوادى وجعل عليه رجم ججاوة وفى ور.10 .13 سور. 17 وهجهم .1 وجهم 130 .د وجههم 60 باب م
صفحة ١٢