[151ظ]
فنيل محر وبحر الشام قد جريا
بما أراد من الاموال والحلل
كأنهم فقي الذي قسمت بينهم
بنوا الرشيد زمان القشم للدول
حوى سليعان ما كان الأمين حوى
من الخلافة والتبليغ للاقل
وآحمد بن حصيب في امارته
كالقاسم بن الرشيد الجامع السيل
آصبحت لا ناصح يأتيك مستترا
ولا علانية خوفا من الجيلهيه
سل بيت مالك أين الدخل تغرفه
وسل حراجك عن آموالك الجمل
كم في سجونك ممن لاتنوب لهيم
اسرى التكنب في الأقياد والكبيل
ار شفآيت باسم الرشيد المرتضى فبهي
قس الامور التي تنجي من الزلل
عث فيهم مثل ما عائت يداه معا
على اليرامك بالتهديم للثلل
و فلما قرأ الواثق الشعر غاظه ويلغ منه ونكب سليعان بن وهب و وأحمد بن الخصيب وأخذ منهما ومن اسيابهما مالا عظيما فجعلهآ في بيته المال، فقال أحمد بن أبي فنن في ذلك (المديدا):
زلت بالخاثنين، دنمة
سنة للناس ممتجنه
(وأجلت ذا النصح بغيته
وازالت دولة الخونه
فترى آهل القفاف بها
وفمم في حالة حسنة [1و]
وترى من خان». هقته
أن يؤدي كلما اختجنه
كالختازيري، قلده
أحمد الأمر الذي ضينه
قال ابو بكر: هذا من اصحاب احمد بن الخصيب،
لم خله والنشع من عمر
يرج المال الذي دفنة
في الاصل: ينى، بلا نقط الاغفي حبوس الاغفي: للقل االاغلي: الفى الفيينار فجعلها في الاصل: حلت لواجلتة ولم يورد هنا البيت ي الاغلتي )الاغلي: جار كالحتاربري؟
صفحة ٥٨٧