كتاب الأوراق

(31) حدثنا عبد الله بن المعتز قال: حدثني فل اليزيدي عن اسحاق قال كنا عند الوائق ففنى مخارقي في شعر النابغة التبياني [البسيط] : فازتاع من صوت كلاب فيات له طوع الشوامت من خوف ومن رصر فأردث أن أرد عليه فقلت: يقال حسده طيبه فرد عليه لشنه، فكفاني الله ذلك بعحمد بن عمرو الرومي فقال له: ويحك يا مخارق أثغني البقالين بهذا اللحن

أما تعلم بأئك بين يذي أجل الخلفاء وأغلمهم الا تشلح من لسانك؟ فقلت [11و] .

له: جزاك الله خيرا يا أيا جعف، فيزوى أن مخارقا ما انتفع به بعد ذلك و اليوم فقال الوانق: يا محمص كسيرت نشاط مخارق فذهب بخشنه وهو لا يتركن لحنه فلا تردن بعد هذا شينا عليه ودغه ليحلص لنا طيبه ونشاطه.

~~(22 وما رواه ابن أبي طاهر وغيره للواثق ولا إسناد لي فيه غير هذا قوله3 (المنسرح): كان شخصي وشحصه حكيا نظام نشرينكين في غصن فليت ليلي وليله أبدا دام ويمنا به ولم تبن (33 حثتا آحمد بن يزيد للهلبي قال: حشي أبي قال : جرى في يحلس الواثق بالله ما قيل في وصف أصحابم النبيذ فأمر أن نسأل أبا محلم عن احسن ما قيل في ذلك فسثل بعد أن أخضر فقال: أحسنه قول حكيم دهرهه الر وشاعر عصره النعربن تؤلب (المسرح) :

و وولي القصيدة ضر ب الاصل بابا (كالن ييى لبو الفرج الاصبهاني أن الشعر لعلي بن هشام او لشاعره مراد الاغلتي 295/9 و 7م 204 ي الاصل: بن سب الايلت ليضالل الاسور بن يعفروحي بن زيد الاغلي 13/ 14، شعر النصربن تولب 127 -128 شعر النمربن تولب: بحل شعر النعرين تولبة علجز وال. ثبعر النعرين تولية وبله

صفحة ٥٧١