خلق أفعال العباد
محقق
عبد الرحمن عميرة
الناشر
دار المعارف السعودية
رقم الإصدار
الثانية
مكان النشر
الرياض
تصانيف
العقائد والملل
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي اللَّيْثُ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ، حَدَّثَنِي عُرْوَةَ، عَنْ أَبِي مِرَاوَحٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ﵁ أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ ﷺ: أَيُّ الْأَعْمَالِ خَيْرٌ؟ قَالَ: «إِيمَانٌ بِاللِّهِ وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِهِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ أُرَاهُ ابْنَ أَبِي ثَوْرٍ - قَالَ: مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفَرَبْرِيُّ الشَّكُّ مِنِّي - عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ هُوَ ابْنُ عُمَيْرٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ طَلْحَةَ عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ ﵂، قَالَتْ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ، فَقَالَ: أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «إِيمَانُ بِاللِّهِ، وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَحَجٌّ مَبْرُورٌ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانُ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ طَلْحَةَ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ ﵄، سُئِلَ النَّبِيُّ ﷺ أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «إِيمَانٌ بِاللِّهِ، وَقِتَالٌ فِي سَبِيلِهِ، وَحَجٌّ مَبْرُورٌ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ، أَنْبَأَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ، عَنْ جَدَّتِهِ الشَّفَّاءِ ﵂، قَالَتْ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ وَسَأَلَهُ رَجُلٌ: أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ فَقَالَ: «إِيمَانٌ بِاللِّهِ، وَجِهَادٌ وَحَجٌّ مَبْرُورٌ»
حَدَّثَنَا ضِرَارُ بْنُ صُرَدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ جُنَادَةَ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ ﵁، قَالَ سُئِلَ النَّبِيُّ ﷺ أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «إِيمَانٌ بِاللِّهِ، وَتَصْدِيقٌ بِرَسُولِهِ، وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِهِ»
وَقَالَ عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حُبْشِيٍّ ﵁، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ: أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ: «إِيمَانٌ لَا شَكَّ فِيهِ»
1 / 52