كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون
الباهر، في أخبار شعراء مخضرمي الدولتين
لأبي منصور: يحيى بن علي المنجم، نديم المكتفي.
المتوفى: سنة ثلاثمائة.
ابتدأ فيه: بذكر بشار.
ووقف في: مروان بن أبي حفصة.
ثم أتمه: ولده: أحمد.
بث الأسرار لأبي الفتوح: محمد بن الفضل الأسفرايني. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة.
بحار الحقيقة للشيخ: أحمد بن الحسن النامقي، الجامي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وخمسمائة.
البحار الزاخرة، في المذاهب الأربعة للحسام: الرهاوي. شرحه: تلميذه الشيخ، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني، الحنفي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وثمانمائة. وسماه: (الدرر الفاخرة) .
البحار الزاخرة، في نظم درر البحار يأتي.
بحار الفقه ....
بحار القرآن لأبي عبيدة: معمر بن المثنى البصري، اللغوي. المتوفى: سنة عشر ومائتين. والشيخ، عز الدين: عبد العزيز بن عبد السلام. المتوفى: سنة ستين وستمائة.
فصل في الأبحاث الجارية بين الفضلاء قديما وحديثا.
بحث ابن تيمية، وابن الزملكاني في مسألة الطلاق، وفي حرمة شد الرحال إلى قبور الأنبياء ﵈ فصنفوا فيه: منها: (الأبحاث الجلية) . وكتاب: (الدرة اليتيمة) . وبالغ العلاء في رده، حتى صرخ بكفر من أطلق عليه: شيخ الإسلام. فانتدب حافظ الشام: الشمس بن ناصر الدين. فجمع كتابا. سماه: (الرد الوافر، على من زعم أن من أطلق على ابن تيمية شيخ الإسلام: كافر) .
بحث: ابن الخطيب، وعلي العربي في أن عدم صدور الكذب عن الله ﷾ للامتناع الذاتي، أو بالغير. فذهب المولى: علي إلى الأول. والمولى: ابن الخطيب إلى الثاني. جرى ذلك في مجلس السلطان: بايزيد خان. فصنف ابن الخطيب: رسالة. في بحث الرؤية والكلام. وأرسلها إلى السلطان، لتطييب خاطره.
بث الأسرار لأبي الفتوح: محمد بن الفضل الأسفرايني. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة.
بحار الحقيقة للشيخ: أحمد بن الحسن النامقي، الجامي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وخمسمائة.
البحار الزاخرة، في المذاهب الأربعة للحسام: الرهاوي. شرحه: تلميذه الشيخ، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني، الحنفي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وثمانمائة. وسماه: (الدرر الفاخرة) .
البحار الزاخرة، في نظم درر البحار يأتي.
بحار الفقه ....
بحار القرآن لأبي عبيدة: معمر بن المثنى البصري، اللغوي. المتوفى: سنة عشر ومائتين. والشيخ، عز الدين: عبد العزيز بن عبد السلام. المتوفى: سنة ستين وستمائة.
فصل في الأبحاث الجارية بين الفضلاء قديما وحديثا.
بحث ابن تيمية، وابن الزملكاني في مسألة الطلاق، وفي حرمة شد الرحال إلى قبور الأنبياء ﵈ فصنفوا فيه: منها: (الأبحاث الجلية) . وكتاب: (الدرة اليتيمة) . وبالغ العلاء في رده، حتى صرخ بكفر من أطلق عليه: شيخ الإسلام. فانتدب حافظ الشام: الشمس بن ناصر الدين. فجمع كتابا. سماه: (الرد الوافر، على من زعم أن من أطلق على ابن تيمية شيخ الإسلام: كافر) .
بحث: ابن الخطيب، وعلي العربي في أن عدم صدور الكذب عن الله ﷾ للامتناع الذاتي، أو بالغير. فذهب المولى: علي إلى الأول. والمولى: ابن الخطيب إلى الثاني. جرى ذلك في مجلس السلطان: بايزيد خان. فصنف ابن الخطيب: رسالة. في بحث الرؤية والكلام. وأرسلها إلى السلطان، لتطييب خاطره.
1 / 220