وبر إلى الأنصارى، سمعث منصور بن إسماعيل الفقيه يحمد الله على ذلك.
وجاء سالم يتوب فقال يحيى بن عمار للحاجب: قل له: ائتنا بگشب الكلام نحرقها بالنار. ولم يأذن له.
وجاء إلى أبي بكر الجرار فتبرأ بين يديه، فلما فرغ قام أبو بكر فقال: أما بيني وبينك فقد استوى الأمر.
وذكر أبو محمد القراب بين يدي يحيى بن عمار فقال: قل لعنه الله.
وبم إلى الأنصاري، سمعث أحمد بن حمزة يقول: رأيث القراب في المنام في بيت ملآن تصاوير، وهو قائم فيه، عليه ثياب وسيخة، يسترها بيده112.
وبم إلى الأنصارى، سمعث أبا نصر بن أبي سعيد الرراد يقول: سمعث إبراهيم بن إسماعيل الخلالي: يقول أبى: ذهب بكتاب ابن سزيمة فى الصبغي والتقفى10 إلى أمير المؤمنين، فكتب بصلبهما، فقال ابن خحزيمة: لا، قد علم رسول الله ة النفاق من أقوام فلم يصلبهم.
صفحة ١٣٤