الكلام، وقالوا: هو من مجالس أبيك فلا تقطعه. فما زالوا بي حتى حضرث مجلس الكلام، فجرى مسألة ذكرها عبد الواحد، وأنا أستحيى الله من ذكرها، قال: فقمت وصحت ورفعت الستر، فلم أحضر بعد ذلك لهم مجلييا(1
وبر إلى الأنصاري، سمعث عبد الرحمن بن محمد بن الحسين يقول: وجدث أبا حامد الإسفراييني 100، وأبا الطيب الطعلوكي، وأبا بكر القفال المروزي 0، وأبا منصور الحاكم(26) على الإنكار على الكلام وأهله
صفحة ١٢٧